في الوقت الذي دعم فيه الجميع فكرة انشاء رابطة الأندية المصرية المحترفة لكرة القدم ولاقت الفكرة إعجاب ومساندة الجميع من مسئولي وجماهير الأندية المصرية ، لم يكن للرابطة الرد في هذا الشق بل ضاعت حقوق الجميع تحت إدارة ما يسمى بالرابطة وضياع حقوق الأندية تحت مسميات إدارية تتقاسمها رابطة الأندية المحترفة واتحاد الكرة المصري
وكشفت أزمة مباراة الأهلي وإيسترن كومباني ، الكثير من التعنت والتفسيرات الغائبة في اصرار لجنة الأندية على أقامة مباراة الأهلي بطل مصر وممثلها في نهائي دوري أبطال أفريقيا للعام الثالث على التوالي وللمرة الخامسة في أخر ستة سنوات ، متجاهله الحقوق الواجبة عليها في دعمه ومساندته للفوز بالبطولة ورفع اسم مصر عاليا
ورفض مجلس إدارة الرابطة اي محاولات ومناقشات تخص تعديل موعد اقامة مباراة الأهلي وايسترن كومباني وتـأجيله لبعد نهائي دوري أبطال أفريقيا وكأن رابطة الأندية تمارس عملها ضد الأندية وليست مساهمة في مسيرة نجاح للكرة المصرية بالكامل وهذا ما يثير دهشة مسئولي الأهلي في حديثهم القائم والمستمر مع الرابطة ومسئوليها
وكشفت مصادر مطلعة أن رابطة الأندية بدات تخسر كثير من ثقة أندية الرابطة ، ليس لموقفها الغريب من موعد مباراة ايسترن كومباني والأهلي ولكن لأسباب متعددة لم تقدم خلالها الرابطة الدعم والمساندة للأندية المصرية المشاركة في محافل دولية وأولها الأهلي فضلا عن تجاهل مشاكل وشكاوي كثير من الأندية خلال عامها الأول للعمل على إدارة وتنظيم المسابقة المحلية وحقوق الأندية واللاعبين
سواريش يمنح ثلاثي الأهلي راحة لمدة شهر
سواريش يتخذ قرار تجاه لاعبي الأهلي بعد السقوط أمام المقاولون
قرار مرتقب من سواريش في الأهلي قبل نهاية الدوري
الدوري الاسباني
الزمالك
نجم الأهلي يغادر الفريق قبل نهاية الدوري